
أقدمت أستاذة تعمل بالثانوية الإعدادية الإمام علي ببلدة غفساي إقليم
تاونات، بطرد تلميذ من القسم خلال الأسبوع الماضي، بدعوى انه اتصل بها ليلا
وأزعجها باتصالاته المتكررة.
و أثار هذا الحادث، استغراب هيئة التدريس بالمنطقة، التي اعتبرت أن قرار الأستاذة اتجاه التلميذ غير صائب، ولا يستند إلى أي دليل واضح ، سوى ما وصل إليها عن طريق ابنها، التلميذ هو الأخر بنفس المؤسسة، بكون التلميذ المعني هو الذي هاتفها ليلا باستمرار.
هذا، و اتهمت هيئة التدريس الأستاذة المعنية بالتسرع في الحكم على شخص دون أي أدلة، وحتى إن كان هو المتصل، فهناك طرق حضارية للتحاور معه، وثنيه عن تكرار الفعل.
و أثار هذا الحادث، استغراب هيئة التدريس بالمنطقة، التي اعتبرت أن قرار الأستاذة اتجاه التلميذ غير صائب، ولا يستند إلى أي دليل واضح ، سوى ما وصل إليها عن طريق ابنها، التلميذ هو الأخر بنفس المؤسسة، بكون التلميذ المعني هو الذي هاتفها ليلا باستمرار.
هذا، و اتهمت هيئة التدريس الأستاذة المعنية بالتسرع في الحكم على شخص دون أي أدلة، وحتى إن كان هو المتصل، فهناك طرق حضارية للتحاور معه، وثنيه عن تكرار الفعل.